المنامة-البحرين اليوم
تتواصل الانتهاكات في سجن جو المركزي سيء الصيت، وخاصة في سجن مبنى 10، إضافة إلى سجن الحوض الجاف.
وتداول النشطاء ومواقع التواصل الاجتماعي قائمة بأسماء الجلادين المتهمين بممارسة التعذيب في سجني جو والحوض الجاف، وحصلت (البحرين اليوم) عن نسخة منها تضم ضباطا وعناصر الأمن الخليفي المتورطين في تعذيب السجناء والتضييق عليهم.
وتبين من خلال الأسماء أن غالبية الجلادين هم من المرتزقة المجنسين. ويتولى هؤلاء الجلادون مهماتهم القذرة بإشراف ضباط “بحرينيين”.
ومن بين الاسماء كل من:
1- حسين علي العلي، سوري من مواليد الب حرين.
2-قيس، يمني من مواليد البحرين -شرطي أول في سجن جو والحوض الحاف.
3-عبدالقوي، من مواليد البحرين، شرطي أول في سجن الحوض الجاف وجو.
4-راشد الدوسري، من أصول سعودية، يعمل في سجن جو والحوض الجاف.
٥-محمد عمر، باكستاني شرطي أول في سجن جو والحوض الجاف.
6-مشعان، سوري الجنسية، يحمل 3 خيوط
7-بابر، باكستاني الجنسية، يحمل 3 خيوط.
8-وتار، باكستاني الجنسية، شرطي أول في سجن جو والحوض الجاف.
9-جبار شكيل، بلوشي، شرطي أول في سجن جو والحوض الجاف.
10- أمير بلاج، بلوشي، من مواليد البحرين.
11-مراد، بلوشي من مواليد البحرين.
12-محمد عوض، سوري، يحمل 3 خيوط في سجن جو والحوض الجاف.
13-معين، يمني، شرطي أول سجن جو.
14- مروان، يمني، يحمل خيطا واحدا في سجن جو.
16 -أنور ، بلوشي، يحمل خيطين في سجن جو.
17-سليمان، يمني، شرطي أول في سجن جو.
18-خالد، يمني، يحمل خيطا واحدا في سجن جو والحوض الجاف.
19- أحمد حسين فريح، سوري، يحمل ثلاثة خيوط في سجن جو.
20- علي فرحان، سوري، يحمل ثلاثة خيوط في سجن جو، وهو وكيل قوة.
21-جزاع، سوري، يحمل ثلاثة خيوط في سجن جو.
22- وسيم، باكستاني، شرطي أول في سجن جو والحوض الجاف.
23- علوي، يمني، ثلاثة خيوط، وكيل قوه في سجن جو والحوض الجاف.
24-حميد، سوري، ثلاثة خيوط في سجن جو والحوض الجاف.
25- طارق، يمني، خيط واحد في سجن جو.
26- صدام، أردني، شرطي أول في سجن جو.
وهؤلاء المرتزقة يعملون تحت قيادة كل من:
1-ملازم أول محمد عبدالحميد.
2-ملازم أول خميس الياسي (بحريني).
3-النقيب عبدالله عيسى مال الله (بحريني) في سجن جو.
4-ملازم أول معاذ (بحريني)، في سجن جو
وتجدر الإشارة إلى أن الانتهاكات التي يتعرض لها السجناء شملت ذويهم وعوائلهم، حيث استدعت ما تُسمى وحدة التظلمات التابعة لوزارة الداخلية الخليفية عددا من العوائل الذين تقدموا بشكاوى على سوء المعاملات التي يتعرض لها المعتقلون.
وقال أحد النشطاء الحقوقيين ل (البحرين اليوم) إن استدعاء العوائل “يثبت تواطؤ وحدة التظلمات في الانتهاكات، ويكشف أنها جهة تابعة للداخلية الخليفية، وعصا أخرى ضد السجناء المظلومين”.